دون كثرة تفاصيل علمت أن زوجى يخوننى مع بنات شراميط عندما علمت ألقيت نفسى على سريرى و الدموع تنسكب ليس من عينيّ فقط بل من قلبى، زوجى الذى منحته مشاعرى كسرنى و جرحنى وقررت أن أنتقم منه وهو ما دفعنى إلى أن مارست الجنس مع زميلى الذى كان يحبنى قبل زواجى منه.
تركت نفسى للذة اللحظة، نعم ففي يوم عرض على طارق زميلى أن يخفف عنى بعدما حكيت له عن خيانة زوجى، وجلسنا في كافيه و وبينما أنا في سيارته طبع قبلة على رأسى ثم تحولت إلى و جهى فأبعدته عنى بغلظة فكف عنى و قال: سامية يعنى هو بيخونك و سايبك كدا، مش هو ده اللى من سبع سنين سيبتنى علشانه؟ ردى انا اللى حبيتك بجد ولسه مستنى، زرفت دمعى و تذكرت ما قاله و هو واقعى فعاهدت نفسى أن أسلمها له.
تناولنا مشروبنا و ضحكنا و أنسانى بحسه المرح ونكاته البذيئة و لم أشأ أن أعود إلى البيت وقلت: طارق مش لسه بتحبنى؟ قال بلهجة المستغرب: وانت لسه بتسألى يا سامية قلت وقد لثمته على خده: وانت مستنى ايه؟ أنا ملكك من دلوقتى، ضغط على دواسة البنزين و عشر دقائق و كنا في شقته التي دخلتها من سبع سنين، ما هي إلا أن دخل طارق الحمام و خرج حتى مارست الجنس معه، في شقته وفوق سريره الذى كان يتمنى أن أرقى فوقه من سبع سنين.
خلعنا ملابسنا و زالت ما بيننا كل أنواع الحياء لدرجة راح يفحش في الكلام و انا كذلك و رميت زوجى الخائن وراء ظهرى وراح طارق يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه تواصلان فى فرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت: حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى، وانا أحتضنه أكثر و أكثر ونزل يلتهم بزازى بشفتيه وكان يفترسهم ويعض بمقدم اسنانه عضاً خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط صائحاً: كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك فى حضنى ونفسى انيكك و أجيبه انا معاك ولك وملك ايدك، قال : جسمك وبزازك نار، فأرد عليه : طفى نارى انا مولعه نارى قايده فيا وفى كسى.
و بينما انا افتح له ساقاى ليلعب بكسى بيده واصابعه أكثر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى داخل كسى مباشره وادخل اصبعه وأخرجه وداعب بظرى وانا اتلوى تحته واصرخ ااااااااه اححححح واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل إلى كسى الهائج ويلحسه لأصرخ أنا اقول: كسى لك ملكك اعمل اللى نفسك فيه من زمان، ياحبى متعنى.
وفيما أنا ارفع اليه كسى ليرشفه ويمصه ويلحسه ويدخل أصابعه داخله وانا اتكهرب أكثر واتلوى اكتر واصيح بصوت أعلى اااااااااااااااه اوووووووووووف ، رفع لى ساقيّا االإثنين واستمر فى لحس شفايف كسى ونزل لفتحة طيزى يلحسها ويدخل لسانه واصابعه فى كسى وانا اصرخ من اللذه والشهوه اااااااااه كمان الحس كسى قطعه اااااااااااا كمان الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه وقد استطال وضغطت عليه وهو يتاوه من المتعه ورحت امص بيضاته وادخلهم بفمى والحس زبه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده ووقف وتصلب فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى و أرجوه : ” يالا دخله مش قادره.
راح يهيجني أكثر و يقول : يقول عايزه زبى ادخله فين، فأقول و أنا في قمة شهوتى : دخله في كسى نيكنى يالااا نيكننننى وهو يقول وقد بدا يدخل راس زبه: هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل، و بالفعل ادخله إلى منتصفه و راح يدخله ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر فى كسى وضغط مره واحده وادخله كله فأحسست أن جسمى قد تخدر وكسى انشق نصفين فصرخت : ااااااه ااااااه ااااااه ظل طارق ينيكنى وأنا أصرخ ايوه نكنى قوى انا لبوتك اااااااه زبك جميل نيكنى جامد و أنا أتلوى من تحته و قلبنى على بطنى و أبعد ساقى عن بعضهما و دسّ زبه داخلى من كسي وراح يفلحنى كما الفلاح الذى يعزق الأرض بفأسه حتى غبت أنا و غاب هو وأحسست بسخونه جميلة تجرى في أعماقى انه لبنه يملأ كسى وانا اصرخ اححححححححححح لبنك نار ولع كسى ااااه و راح بعدها يقبلنى ويحضننى و كنت أنا قد اتيت شهوتى مرتين قبل ذلك. هكذا مارست الجنس مع زميلى طارق و بعدها لم أهتم أن يعلم زوجى أم لا وأصبحت عشيقه طارق حبيبى.