قصص سكس | عشق زيزو لأخته الأصغر توتا

قصص سكس

 أنا توتا 21 سنه وأخويا الكبير زيزو 26 سنه وأبوي متوفي وأنا صغيرة وأمي تعمل طبيبة وبتغيب كتير في المستشفى وتتركنا أنا وأخوي لوحدينا لحالنا في البيت أوقات كتيرة وأخوي اكبر مني 5 سنوات ودايماً قريبين أوي من بعض وهو طيب وحنين معايا وكنا وإحنا صغار ننام مع بعض في سرير واحد وكل شئ مع بعض وأكتر من الأخ وأخته.


ولما كبرنا شوية وهو بدأ يحس بزبه يقف وينزل لبن ويشتهي الجنس في عمره 13_14 وانا كنت لسه 8_9 سنين ومش فاهمه في الجنس بس كنت مبسوطه لما يلزق فيا أو يقعدني على حجره أو يحضني أو إحنا نايمين ويزنق زبه الصغير لما ينتصب بين فخادي وعلى طيزي فوق الكلوت وينزل لبنه اللزج على جسمي.


وكان دايماً يتعمد يحسس ويقفش في جسمي من تحت الهدوم وبالذات في صدري وبطني وضهري وطيزي وفخادي وأنا مبسوطه.. حتى لما انا وصلت 14 وهو 19 كان كل حد في سرير منفصل ولما وصلت أنا لعمر 16 وأخوي 21 خدنا بيت جديد فيه غرفة ليا وحدي وهو ليه غرفة خاصة بس كنا بنقعد وننام سوا.


ونلبس لبس فاضح براحتنا وانا ألبس بنطلون دايماً ولكن لما نكون وحدينا أنا بكون ممحونه وهايجة عليه وبتعمد ألبس قصير وقمصان عريانه ومعظم فخادي عريانه وهو بالشورت أو بالبوكسر فقط ونلعب ونتصارع سوا وطبعاً بنحضن بعض وننام على بعض وجسمنا بيتعرى وبحس زبه واقف وكل ده طبعاً لما ماما تكون مش في البيت.


وفي مره كنا في الصيف وكانت ماما مش موجوده في البيت كانت بايته في شغلها في المستشفى وانا كنت وصلت 18 سنه تقريباً كنت بقميص نوم قصير أوي بحملات وهو لابس بوكسر بس وبنلعب كوتشينه وفخادي عريانه قدامه وهو قاعد هايج وزبه واقف وباين من تحت البوكسر بتاعه ومش مركز غير على جسمي وكسي إللي باين من جوه الكلوت الشفاف الحرير بتاعي ولما هو خسر في اللعب حكمت عليه يشلني ويلف بيا الشقة وشالني من تحت بالمواجهه وجهي في وجهه كأنه حاضني وصدري في صدره العريان وطبعاً القميص إترفع وأنا محوطه فخادي على وسطه وحاسه بزبه تحت كسي وطيزي وأنا ممحونه أوي.


وحاسه بكسي بينزل والكلوت مبلول وبدأت من هيجاني أبوسه وأعضه بشفايفي في رقبته وهو يقفش في طيزي أوي وحلمات بزازي كانت من هيجاني منتصبه ومدفونه في صدره ودخلنا غرفتي ونزلني على السرير بالراحة وبنهزر وبنتصارع مع بعض كالعادة وهو نام فوقي وهو كان هايج وزبه واقف على كسي ومحشور بالبوكسر بين فخادي العريانه وأنا مولعة خالص وبسبب قربه مني وانا في حضنه أوي ونايمه على ضهري وهو فوق مني وتلاقت شفايفنا في بوسه سخنه مولعه ومن هياجنا قلعنا بعض كل هدومنا وإحنا بنتقلب وحاضنين بعض وكسي مولع من زبه وشاورت له على كسي.


وهو نزل عليه لحس ومص وعض بالراحة وأنا أخدت زبه المنتصب في بوقي بين شفايفي أمصه زي إللي كنت بشوفه في أفلام السكس وبعد كده قلبني على بطني وحط مخده صغيرة تحت كسي وطيزي إترفعت وبيحاول يدخل زبه في طيزي وكانت لسه ضيقة وانا بصرخ جامد من الألم والمتعة فهو قام وجاب كريم مرطب ودهن بيه فتحة طيزي وبدأ يدخل زبه شويه شويه الي أن دخله كله في طيزي وظل ينكني وأنا أصرخ أوي بس كان إحساس جميل أوي أوي.


وظلت علاقتنا هيك مع بعض كل ما نكون وحدنا عشق ومتعة ودلع وشقاوة ونيك خلفي وتفريش لكسي وبزازي وجسمي كله في السرير، وبعد كده بكام شهر كانت ماما هتغيب يومين في المستشفي وإحنا براحتنا في البيت وكنا بالليل عريانين ملط وأنا في حضنه وهايجين أوي في السرير وزبه على باب كسي وأنا ممحونه وموحوحه ومش قادرة وهو فوقي وفخادي محوطة جسمه من وسطه فرفعت كسي المولع عشان زبه يدخل فيه ومره واحدة حسيت بألم جامد ونار في كسي وصرخت جامد وكان وقتها فتحني وعمال يدخل زبه ويخرجه براحة وقت طويل وانا بتلوى تحته من الهيجان ومارتحتش وجسمي هدي إلا لما حسيت بلبنه بينزل جوه كسي.


وخدني في حضنه بحنيه ونمنا حاضنين بعض للصبح وقمنا غيرنا فرش السرير الغرقان من ددمم كسي ولبنه وحطينا الملايه في الغسالة وخدنا شاور مع بعض وهو غسلي كسي بميه دافيه ومرطب عشان أول مره يفتح كسي وناكني تاني في البانيو من طيزي ومتعني أوي أوي.


ومن وقتها للآن كل ما نكون وحدنا في البيت ينكني من كسي وطيزي في كل مكان في البيت في سريري وسريره وفي المطبخ و الحمام وحتى في الأنتريه في سرية وأمان وحب وحنان ويمتعني براحتنا خاصة إن ماما إترقت دلوقتي في شغلها وبتغيب بالأيام في مستشفى بعيدة وجاب لي أقراص مستورده من واحد صاحبه تمنع حدوث حمل باخذها مرة بإنتظام كل شهر عشان نتمتع سوا ولما أجي أتزوج بنسوي عملية بسيطه بترجع كل شي لأصله.

تعليقات