أمي طلعت لبوة - قصص سكس

قصص سكس

 تعريف بكاتب القصه : انا ميدو كنت موجود في المنتدي القديم بنفس اليوزر نيم، للي مش فاكرني فأنا كاتب قصص “ماما من كامل الاحترام الى العهر و دياثتى” و “جوز ماما” و “قوادها” اتمني القصه الجديده تعجبكوا و كالعاده احب اعرف ارائكوا و نتناقش سوا فيها.


تمهيد : مصطلح اللبوة هو مصطلح يشير في اللهجه المصريه الي الست الهايجه اللى مبتقدرش تتحكم في شهوتها، ابن اللبوة هي شتيمه مصريه بتعني اهانه الشخص بأن امه ست هايجه مش قادره تتحكم في شهوتها، لكن في حالتنا دي معتقدش انها اهانه . لكن هي وصف دقيق لحالي، استعد كويس و امسك زبرك و خد بالك انت مبتجيبش لبنك علي قصه اي حد دي ست الحبايب.


الجزء الاول

في حارة شعبيه، صاحب القهوه فتح و حط كرسي بره و ساب صبيانه يستعدوا لبدايه الشغل، كعادته يقعد علي الكرسي و يراقب اللى رايح و اللى جاي، و مفيش مانع يبص لنسوان الحاره اللى بيعدوا و يرمي كلمه علي كل واحده و هو بيهرش في زبره من فوق الجلابيه، اهل الحاره تقريبا كلهم بيدعوا عليه يغور من كتر كلامه علي كل ستات الحاره.


في نفس الوقت يخافوا يقولوا في وشه حاجه علشان خايفين منه، واحد من صبيانه حطله الشيشه و وقف يرص الحجر و المعلم ايد علي الشيشه و ايد بيهرش في زبره و هو بيبص علي بنت في ثانوي رايحه الدرس، مشي الصبي و شد المعلم نفسين من الشيشه قبل ما يسيبها و يقوم و يقولهم شوية و هرجع.


كان المعلم متعود كل يومين تلاته يسيب القهوه شوية و يقوم، محدش كان عارف هو بيروح فين . الحقيقه المعلم كان كتوم و محدش يعرف عنه حاجه غير اللى هو عايز يقولها، مشي المعلم لحد ما تقريبا بقي بره الحاره، عند مدخل الحاره كانت خرابه قديمه، دخل المعلم و وراه علي طول دخلت ست، تقريبا سنها في منتصف الاربعينيات.


لابسه عبايه سودا محزقه علي جسمها، جسمها مش رفيع و مش مليان لدرجه انك تقول عليها تخينه، مليان بشكل مظبوط، اول ما شافها المعلم مد ايده قفش في بزها و زقها علي الحيطه، كان المعلم زانقها بجسمه كله علي جسمها و ايده لسه قافشه في بزها و لسانه بيتحرك في كل وشها مش بس بيبوسها.


سابها المعلم و رفع جلابيته عن وسطه و هي نزلت علي الارض طلعت زبره و قعدت تمص فيه، كان المعلم صعيدي متأسس و زبره مليان بخيره، الست كانت بتلحس فيه و بتغرقه بلعابها، بعد شويه قومها المعلم و خلاها تسند علي الحيطه و ترفع عبايتها و حط هو طرف جلابيته في بوقه و بدأ يدخل زبره في كسها.


كان كأنه بيدخل حفار في كسها و بيحفر جوه، الست حست بزبره بيملي خرم كسها و بدأ صوتها يعلي و هي بتتأوه و تسخر، حس المعلم أنه قرب يجيب من حراره كسها فشدها و خلاها تلف و تسند ضهرها علي الحيطه علشان وشها يبقي في وشه، دخل زبره تاني في كسها و مسك فلقات طيازها من ورا و هي بقت حاضناه و بتبوس فيه لحد ما حست أن زبره بيترعش في كسها و لبنه هينزل فبسرعه لفت رجليها حواليه و هو بدأ ينزل لبنه كله جوه كسها.


كانت هي بتشخر و بتجيب معاه في نفس الوقت، بعد ما خلص المعلم سابها علي أرض الخرابه و عدل جلابيتة، كانت هي قامت و بتعدل في عبايتها . غرفها المعلم بعبوص في خرم طيزها من فوق العبايه خلاها تنط لقدام.


المعلم : مش ناويه تقوليلي بقي اسمك و لا انتي منين حتي

الست : هيفرق معاك في ايه

المعلم : احنا بقالنا كام شهر بنتقابل كده و بنيكك بس نفسي حتي اعرف اسمك

الست : المهم نتمتع سوا و خلاص

المعلم : علي رأيك علي معادنا كمان يومين


خرج المعلم و راح علي قهوته و خلي الصبي يرصله حجر تاني علشان يعدل دماغه، بعد منه خرجت الست و مشيت بره الحاره خالص لحد ما وصلت شارع فاضي تقريبا، بصت الست حواليها تتأكد أن مفيش حد شايفها قبل ما تركب عربيتها اللي راكناها في الشارع ده، جوه العربيه و قبل ما تمشي بيها قلعت الست العبايه و لبست بلوزه و بنطلون جينز و احتفظت بحجابها.


مشيت بالعربيه و خرجت بره المكان ده خالص لحد ما وصلت لشارع راقي في المعادي، ركنت العربيه و طلعت في الاسانسير لشقتها، دخلت الست الشقه و دخلت اوضتها و بدأت تقلع هدومها، اتفتح الباب عليها و دخل شاب، في اللحظه دي كانت واقفه ملط قدام المرايه و حاطه ايديها جوه كسها بتطلع من لبن المعلم اللي كان لسه جواها، لفت الست و بصت للشاب.


الست : المعلم فرهدني النهارده

الشاب : انا مش عارف ايه كيفك في المعلم ده

الست : دكر غشيم و كل اللي عايزه يركب ست زي ما التور بيركب البهيمه يعشرها

الشاب : ماهو باين أنه عشرك اهه

الست : اااااه سيبني بقي شويه لحسن جسمي مكسر و عايزه انام

الشاب : أوامرك يا ماما

نكمل الجزء الجاي لو عجبتكوا بدايه القصه و اتمني اشوف تعليقاتكوا علشان تشجعني اكمل

تعليقات