قصة إلهام من الإلتزام للشرمطة | قصص سكس

قصص سكس

 جلست إلهام في مقعدها بجوار نافذة الدرجة الأولى وهي تشعر بسعادة شديده ذالك لتجربة نفسها في تنظيم رحلتها الطويلة إلى أوروبا، ثم اخرجت هاتفها وتفحصت وجهها وشعرها، ولكن قبل أن تغلقه شاهدت صورة الفتاة ذات الشعر الأحمر التي جعلتها ورق الحائط لهاتفها، فيهسهس الي سمعها بعض الهواجس و الكلمات، “إلهام ستكوني مثل هذه الفاسقة الداعرة”.


تخرج لسانها الي ابعد مكان ساخرة” فهذه رحلتها الأولى إلى أوروبا، حيث انها تأمل، ان تكون نجمة الإباحية الجنسية الأولي في العالم، حلم حلمت به هذه الحسناء، الشقراء الصغيرة منذ العثور على مجموعة مجلات والدها الجنسية التي وجدتها تحت سريره قبل شهرين فقط من بلوغها الثامنة عشرة من العمر.


لقد كان جزء من أعمالها المنزلية هي الغسيل وترتيب الملابس النظيفة وتغيير الملاءات (الشراشف) على الاسرة. حيث عثرت عليها (فعندما وجدت هذه المجموعة قد تغيرت حياتها تماما)، في البداية لم تكن تعرف ماذا تفعل او كيف تتصرف، إما أن والدها وضعها وخبئها بعيدا حتي لا تراها أبدا، او لعدم وجود منزل آخر خاص به، قررت إلهام أن ترى ما وجدته وتستمتع به، وهي تجلس علي فراش والديها!.


أولاً ، فتحت ستائر نافذة الغرفة لتراقب اي شخص قد يعود إلى المنزل مبكراً فيضبطها، ثانيا، قررت اختيار احدي هذه المجلات، وجلست على حافة سرير والديها ودرست الصورة التي تزين الغلاف.


في هذا الوقت، كانت إلهام لم تفكر في الجنس ابدا، وكانت قد رسمت مستقبلها أن تكبت شهوتها حتى تنتهي من دراستها الجامعية، وتحصل على وظيفة جيدة لتستقل بحياتها، ثم تتزوج اول رجل يحبها وتحبه، كعاداتهم وتقاليدهم، لقد رأت الكثير من صديقاتها يعيشون حياة مدمرة بالفعل بسبب ممارسة الجنس مع اصدقائهم ومنهن من حملت وتزوجت بالسر او انهت حياتها وغير ذلك، لذلك فهي قررت ان لا تسماح لنفسها بالإنخراط في هذه الخطيئة المدمرة.


كان عنوان المجلة الأولى، “أمريكا جيرليس، كانت فتاة راكعة ترسم على وجهها ابتسامة عريضة وقد تلوث وجهها بكل هذه الأشياء البيضاء اللزجة التي افترضت أنها سوائل الرجال المنوية، كان هناك مجموعة من ازبار الرجال الكبيرة في جميع الأنحاء قريبة من وجه الفتاة، وكانت بعضها مازالت تطلق هذه الاشياء البيضاء عليها، كانت تستطيع رؤية فم الفتاة المفتوح وكان مملؤ بحليبهم والحيوانات الذكورية، كان هناك خيط يمتد من شفتها العليا إلى شفتها السفلية، و بالنظر إلى الفتاة وهي تبتسم في الصورة، اعتقدت إلهام أنها بدت وكأنها سعيدة و تستمتع بذالك فعلا أو انها بالجنة.


عرفت إلهام من خلال دراستها الثانوية أن الحيوانات المنوية ضرورية لزرع الأجنة في رحم الأمهات، ولكن لماذا تحب هذه الفتاة السوائل الذكورية؟ علي وجهها وداخل فمها فكرت إلهام في نفسها، ثم أجابت على سؤالها الخاص وقالت لنفسها: ببرائة “أعتقد أن هذا ما تفعله النساء عندما لا ترغبن في إنجاب وارضاعهن.


لا تزال إلهام تدرس الصورة و تحصي عدد الأزبار، كان هناك ستة منهم تستطيع رؤيتها وكان كل واحد منهم يبدو كبيرا جدا، وسألت نفسها: كيف يمكن لفتاة ان تتحمل* كل تلك الأحجام الضخمة بداخل فمها او كسها وحتي مسكها؟.


ثم درست إلهام كيف رسمت خيوط الحليب في جميع أنحاء وجه هذه الفتاة وحتي علي احدي عينيها، وهي تسيل على جانبي وجهها وحلمة أذنها، وكان ايضآ الكثير من الحليب الجيلاتيني يزين شعرها، اعتقدت إلهام أن هذه الفتاة كانت محظوظة جدا بوجود ستة رجال يعتنون بحبهم لها او شئ من هذا القبيل.


فتحت غلاف المجلة ورأت صورا أخري للفتاة وهي تستمني وتلعب بكسها أمام كل هؤلاء الرجال، (كان الاستمناء هو الشيء الوحيد الذي تفعله إلهام بشكل شخصي خاصة اثناء الأستحمام او في فراشها قبل النوم)، ولم تفكر او تتخيل انها تفعلها امام كل هؤلاء الرجال.


بدت الفتاة في الصورة ساخنة ويبدو أن الرجال مشدودين لها وهم يشاهدونها وهي تلعب بكسها، ثم “تحركت إلهام ووضعت يدها على كسها وبدأت في ممارسة 7.5 العادة السرية” مثل الفتاة التي في الصورة، وتمنت أن تكون هي التي في الصورة مع كل هؤلاء الرجال، أرادت أن تستمني لهم و كانت تشعر بالحاجة إلى جعل هؤلاء الرجال يريدونها هيا، وتجعلهم مشدودين بما يكفي لإطلاق حليبهم وكل الحيوانات المنوية على وجهها تماما كما فعلوا مع الفتاة الموجودة في الصورة. كانت تشعر الآن برغبة غريبة في داخلها لتتذوق تلك الأشياء البيضاء التي تشبه الكريمة على جميع أنحاء وجه تلك الفتاة.


صفحة بعد صفحة درستها إلهام جيدا، وكيف رأت الرجال الذين توجهوا إلى الفتاة وفجروا حليبهم على وجهها واحداً تلو الآخر وأحياناً اثنين في وقت واحد ، كانوا يأتون إليها ويفرشون ازبارهم او يلطمون وجه الفتاة ويبدو أنها كانت تحب ذالك ومستمتعه، تخيلت المزيد والمزيد و اغمضت عينيها وحلمت أن تكون مثل هذه الفتاة نجمة إباحية.


خلال الأيام التالية، كانت تدخل غرفة والدها وتشاهد المجلات الإباحية التي في حوزة والدها، وتساءلت عما إذا كانت والدتها تعرف او تشاهد هذه المجلات الساخنة التي تحت سريرها بالتأكيد “نعم”، وهل إذا رأتها امها فهل أعجبت بها لعل امها سعيدة او محظوظة؟.


وبعد ان فتشت كل مكان وجدت بعض الفلاشات واقراص الـدي في دي، و تمتعت بمشاهدة معظمهم، و كانت معظم هذه الأفلام تدور حول خضوع فتاة أو فتاتين للعديد من الرجال، وحينما كانت تشاهدهما كانت تتخيل نفسها أنها تحظى باهتمام كل هؤلاء الرجال، تمنت لو أن تكون هي هذه الفتاة العاهرة التي تمتص كل تلك الأزبار. لقد أرادت من هؤلاء الرجال أن يجعلوها تبدو جذابة مثل ملكة اباحية في الفيلم.


بعد مشاهدة عدد كبير من أفلام والدها السرية، تمنت أن تجد من يعلمها كيف تمتص، وتمنت تذوق حليب الرجال الذي يبدو، انه لذيذ ويجعل هذه الفتيات جميلات جدا.


و في نهاية شهر مايو بالتحديد حدث شيئان، لقد بلغت من العمر الثامنة عشرة وتخرجت من المدرسة الثانوية، والآن و خلال الأسبوعين القادمين، ستتفرغ هي وتقضي كل وقتها في غرفة والديها في ممارسة العادة السرية ومشاهدة المزيد والمزيد من مجموعة والدها “وهي تحلم بأن تكون تلك الفتاة وتفعل كل ما يريده هؤلاء الرجال.


لكنها أدركت أن ذلك سيجعلها فتاة وقحة وحقيرة في عيون الآخرين، وقالت: لابد أنها الحريه وهي تريد، نفس الحرية التي تسمح للرجال بالتمتع بالنساء، وفي النهاية اخرجت لسانها ساخرة و قالت: “توزززز” يقولون ما يريدون ولما الحرمان لأرضاء هؤلاء الناس وعادتهم القديمة البالية.


قررت في داخلها أنها ستستخدم كل هؤلاء الرجال وتكون مثل جميع الفتيات في المجموعات الإباحية لأبيها، (ومن المضحك أنها كانت تسميها الآن مجموعتها الخاصة). إذا كان هذا يعني أن الرجال سوف يطلقون عليها اسم وقحة او عاهرة، فما الذي دعاهم يسمونها وقحة، فهم ايضآ اكثر وقاحة” وأخبرت نفسها بأنها لن تمنعهم من الإستمتاع بها مثل هؤلاء الفتيات اللاتي في الأفلام والمجلات.


شاهدت ألهام نفسها في المرآة الكبيرة التي علي الغرور في نهاية السرير ووقفت عارية وشعرها الأشقر الناعم الذي كان ينسدل من خلف كتفيها، حتي يغطي نصف طيزها، وكانت تلعب بأصابعها في كسها البكري، وعندما شاهدت الفتاة ذات الرأس الأحمر في الفيلم تمتص زب حبيبها. وكان هذا واحدا من أفلامها المفضلة التي يمكنها مشاهدتها دوما، وكانت ذات الرأس الأحمر تشبهها قليلا و لطيفة وهي تمتص الزوبر بعمق في حلقها ثم يبدأ لسانها لعق خصيتيا الرجل. كان الرجل على ظهره وكانت هي بين ساقيه تمتص زوبره الكبير مما جعل إلهام تتخيل نفسها مكانها وكأنها تريد هذا الزوبر بالذات أكثر من أي شيء آخر في العالم.


لم تستخدم هذه الفتاة يديها اطلاقا أثناء هذه المهمة الضخمة. لم تكن إلهام تعرف عدد المرات التي شاهدت فيها هذا الفيلم، لكنها كانت تعرف لهفتها على هذا الزوبر الكبير القاسي وأرادت أن تمتصه بنفسها، أرادت أن تشعر أن رأس الزوبر يصل إلى أعمق جزء في حلقها ثم يفرغ حليبه في رقبتها مثل الفتاة في الفيلم ، عندما ينتهي الرجل من افراغ حليبه الدسم، يمكنها رؤية لسان الفتاة وهي تلعق طول هذا الزوبر وهو يحلب كل اللبن من خصيتيه وفي داخل فمها حتى يتسرب من الجانب الأيسر من فمها.


قامت بتمثيل مشهد الفيلم، واحضرت حبة خيار طويلة ثبتتها بالوسادة بطريقة ما، وتخيلت ان الوسادة هي رجل أحلامها وأخذت تمتص زوبره الأفتراضي ههههههه، ادركت إلهام ، انها كلما لعبت بأصابعها داخل كسها ووصلت إلى هزة الجماع، انها هذه الفتاة الوقحة. و أرادت زوبر رجل حقيقي وأرادت استخدام الرجال لرغباتها الخاصة. ولتكن وقحة كما أسموها الناس لكن من اين لها هذا؟.


بعد أسبوعين من انتهاء فترة المدرسة الثانوية، تخرج شقيقها الوحيد من الكلية في البداية كانت سعيدة برؤية اخيها دائمآ بجوارها، لكن وجوده في المنزل سيقيدها و سيجعل من الصعب عليها التسلل إلى غرفة والديها والاستمناء و مشاهدة مجموعاتها الجنسية.


وفي صباح أحد الأيام بينما كانت مستلقية على فراشها وهي تستمتع بمشاهدة أحد مقاطع الفيديو فكرت في شيء غريب. وهو زب شقيقها! وسألت نفسها لماذا لا تستخدمه لممارسة هوايتها؟. فمن الممكن أن يطلق حليبه على وجهها. ثم فركت كسها وهي تقترب من النشوة الجنسية وفكرت في تذوق زوبره وشرب كريمته الساخنة لأول مرة في حياتها، فهي تخجل أن تفعلها مع شخص أخر قد يفضحها، نعم شقيقها ولما لا فهو لن يمانع علي ما تعتقد.


لقد تشجعت الفتاة وهي تغمر نفسها في الفرحة نعم هذا ما يجب فعله الآن، سأمتص زوبر اخي إلهامي، عندما انتهت من هزة الجماع وافراز شهوتها، انتفضت من سريرها وسارعت إلى غرفة والديها وحصلت على قرص الـ دي في دي المفضل لها ثم ذهبت إلى غرفة أخيها وطرقت الباب وسألته: هل انت مستيقظ يا الهامي؟، وبعد لحظات قليلة، قال لها: الهامي في خمول نعم ان مستيقظ ودعاها للدخول! وحين دخلت غرفته وجدته منبطح على بطنه تحت البطانية ونصفه العلوي عاريا وكان هناك جزء من مجلة تظهر يخفيها تحت وسادته، يبدوا انها جنسية و ايضآ شعرت ان اخيها منتشي او يسمني فهي فرصة جيدة لها.


قالت: انظر يا أخي إلى ما عثرت عليه في غرفة أمي وأبي،

“تناول الهامي القرص وتفحص الصورة علي غلافه تم تصنيفه على أنه فيلم للهواة وكانت صورة لرجل يمنح زوبره لفتاة وهي تمتصه ووجهها مغطى بالحليب، سألها: هل تريدي مشاهدته حقا يا إلهام؟ قالت: نعم بالتأكيد و لما لا فأنا سأتزوج يوما ما؟، قال: أذا ضعيه هناك في الجهاز لكن اعلمي انه خطر جدا علي فتاة صغيرة مثلك فكري جيدا 


إلهام جلست ووضتعه في الجهاز غير مهتمه بنصائحه ثم أمسك الهامي الريموت كونترول وبدأ تشغيل الفيلم، وجلس بجوارها على حافة سريره وهو يغطي حجره بالبطانية و بدأ المشهد الأول بذات الرأس الأحمر نجمتها المفضلة و بعد بضع دقائق.


قالت: إنها فتاة لذيذة وجميلة يا أخي أليس كذلك؟ “وهي تراقب انتفاخ زوبره اسفل البطانية بزاوية عينها”، قال: نعم إنها جيدة جدا، فقط انظري إلى مدى ابتلاعها لزوبر الرجل، هل تتخيلين ان هذا شيء جيدا؟ قالت: بأنه أفضل شعور في العالم علي ما تعتقد ثم سألته: إذا لم يكن هذا هو أفضل شعور فما هو أفضل شعور بالنسبة لك؟ نظر الهامي وحدق بها قبل أن يسألها.


الهامي: هل تريدين حقا أن تعرفي شعورها؟ إلهام: نعم بالطبع أريد أن أعرف، أنا فتاة والفتاة تحتاج إلى معرفة هذه الأشياء إذا كانت ستكون قادرة على إرضاء زوجها في المستقبل، “بعد لحظة نظر إليها”، الهامي: حسناً سأخبرك بالنسبة للرجل الذي يحصل على امتصاص زوبره، يكون في بعض الأحيان أفضل عنده من وضعة داخل كس الفتاة،* ويجب أن تعرفي أن ما تفعله الفتاة بعد ابتلاع حليبه سيشعره بحبها الفائق له.


إلهام: ماذا معقول واو؟ هل هذا حقيقي، وهل تبتلعه أم تبصقه علي الأرض، الهامي: إذا ابتلعته فهي تحبه جدا وإذا بصقته، فهذا يبدو وكأنها لا تحبه، أجابت: إلهام رائع يا أخي العزيز ثم سألته: ماذا لو القي حليبه علي وجهها ثم تستخدم أصابعها لتجمعه داخل فمها؟ قال: لا اعرف و اعتقد انه مقرف ومقزز للغاية.


لاحظت إلهام أن زوبر شقيقها الـ منتصب تحت بطانيته الخفيفة بدأ يتحرك وفكرت ان تجرب بنفسها ما تشاهده، ولم تصدق أنها كانت هنا في غرفة أخيها للتخطيط لامتصاص زوبره، ثم قالت: لنفسها لماذا لا و يجب ان اكون جريئة فهو ايضآ يحتاج لذلك؟.


وسألته: الهامي* هل تؤدي مشاهدة هذا النوع من الأشياء إلى إصابة الرجل بالنشوة وهل يريد التخلص من حليبه؟ الهامي: يا للجحيم بالطبع نعم انها لحظة لذيذة حقا وأكثر متعة، قالت: أنا أسأل فقط لأنني لم أعرفه او اجربه وأرغب في معرفة ذلك من اي شخص يمكنني الوثوق به، ثم أخبرته بأنك تعرف ما الذي يجعل زوبر الرجل منتصب مثلك تماما الأن تحت البطانية ههههههه.


بدا الهامي في استعدال زوبره بخجل لكنه قرر انه فات الأوان للأنكار لم يكن يعلم إلى أين ستذهب أخته بخيالها مع كل هذه الأسئلة الجريئة، لكن إذا كان يمكنه مساعدتها و تعليمها الحياة الجنسية، فربما لن يتمكن اي شخص اخر ما من تعليم أخته الصغيرة الخجولة.


الهامي: نعم يا إلهام يصعب على الرجل عدم الانتصاب حين يشاهد مثل هذه الفتاة ذات الرأس الأحمر وهي تمتص زوبر هذا الرجل في الفيديو وانا الآن تمنيت لو كنت مكانه و هذا سبب انتصاب زبي، إلهام: أوه. إذاً ، هل تستمتع وانت تشاهدها تمتص زوبره؟ الهامي: نعم لأني أتخيل انني هو، إلهام: إذن ما الذي ستفعله عندما تريد ارتخاء زبك الصلب المنتصب هذا؟.


الهامي: ههههههه ، عندما لا توجد فتاة موجودة لمساعدتي فأنا مضطر إلى النزول للبحث عن فتاة، إلهام: يا اخي هل يمكنني مشاهدت رعشة زبك من فضلك؟، الهامي: انتي مجنونة هذا غير منطقي وغير معقول انا اخيكي المحرم يا ملعونة! “توسلت له” وقالت: من فضلك، أريد أن أرى كيف تتخلص من شهوتك الجنسية يا اخي، فهناك الكثير الذي أريد أن أتعلمه منك بطريقة عملية حول ما يتطلبه الأمر لإرضاء رجل وأريد منك أن تعلمني! أريد أن أتعلم أن أفعل ما تفعله وأريد أن أكون فتاة خبيرة في مص زوبر زوجي غدا.


(كان هناك طريقتين للخلاص من ذلك)! والآن حان دور الهامي اما أن يلتقط الطعم ويرضخ لطلبها أو يطاردها من غرفته ويوبخها، استغرق الشاب بعض الوقت في التفكير في ما كانت تسأله أخته الصغيرة قبل أن يسألها سؤاله التالي.


الهامي: إلهام، دعيني افهم منكي، أنت تطلبين مني أن أعلمك كيف تعتني بزبون مثلا وانتي كا عاهرة، أليس كذلك؟ قالت: نعم ، سأشعر بالأمان لأنك يجب أن تعلمني يا اخي هل ترضي لأختك ان يعلمها رجل غريب ويفضحها ارجوك.


والأن شعرت أن كسها قد تبلل، فيما يبدو أن الهامي كان يستعد للموافقة على السماح لها بامتصاص زوبره! وكانت موافقته محتومة وهي تفرك كسها امامه لأغرائه وسيكون الأمر هينا عليه لأن كل ما كان علي جسده هو لا شيء تقريبا بدون اي ملابس داخلية.


بدأ الشاب في التفكير فيما كانت أخته تطلبه منه؟ فبطبيعة الحال، كان في حالة انتشاء قوية و كان مستعدا لأفراغ لبنه اثناء مشاهدة مجلته الداعرة قبل أن تدق اخته بابه وكان هذا له تأثير كبير على تفكيره المريض.


قال الهامي: “انظري، أنا على استعداد لمساعدتك ولكن عليك أن تبقيه سرا بيننا بل كأنه لم يحدث، لو علم والدينا ستكون نهايتي في هذا البيت وسأرحل الي الأبد يركبني العار او يقتلني أبي لأنه لن يرضي أن يكون ابنه سفاح محارم وخصوصا مع اخته الصغيرة.


إلهام: بالطبع يا أخي و لا أحد سيعرف أنك علمتني اسهل الطرق لإرضاء زوجي المستقبلي ثم أضافت “أريد أن أتعلم ما تفعله الفتيات وأن أتقن ذلك بحرفية اتوسل إليك؟”.


بعد ذلك ، ظهر في شريط الفيديو الرجل الذي بدأ يفرغ في فم ذات الشعر الأحمر و الهامي يذوب من النشوة وهو يشاهد الحليب الذي كان ينطلق داخل فمها، ويبدأ الهامي في سحب زوبره إلى الخارج ويزيح البطانية وهو متردد.


سألته: مرة أخرى هل تريد مني أن اكون من يخلصك من شهوتك المكبوتة، قال: نعم ، أريدك أن تفعلين كل ما تفعله هذه الفتاة يا ملعونة انتي شيطانية بالفعل، قالت: لم أر أبداً زبا حقيقي يا اخي، ولم أر اطلاقا حليب لرجل، أريد أن أتعلم ما الذي سأشعر به، والرائحة والطعم. أريد أن أكون معك مثل هذه الفتاة في الفيديو.


اصبح الشاب متأكدا انه لن يستطيع إيقافها حتى لو أراد ذلك. فهي قد قطعت أول جلسة استمناء له هذا الصباح عندما طرقت بابه!، الهامي: حسناً ، إلهام سوف أعلمك كيف تمتصي الزوبر، ثم رفع البطانية والقاها جانبا وكشف لها زوبره المنتصب، وفتحت إلهام عينيها على مصراعيها عندما رأت زوبر اخيها المنتصب، ولباسه اسفل ركبتيه.


قال:* اولا: اعلمي أنه لا يجب أن تعضيه بأسنانك لأن جلده حساس جدا ورقيق ومن السهل جرحه،ثم رفع الهامي زوبره وبدأ يشرح لها عن الاماكن الشديدة الحساسية، وان الخصيتين لو ضربت ستؤلم الرجال جدا، اما الرأس فهي كسن المسمار حين يدق في الخشب وبها الشعيرات الحسية.


وقال لها: هذه هيا الأماكن التي تمتع الرجال و الآن، قربيه من أنفك وشمي رائحتة، وتعرفي علي رائحة الزوبر وتعلمي كيف تحبينها، اقتربت الفتاة بلهفة من زوبر اخيها وهو يمسك به، وأخذت نفسا عميقا، وكانت رائحتة تملأ أنفها، و كانت تأمل في أكثر من ذلك.


قالت: أن رائحته منفره وغير جيدة ومقرفه لكني احببتها، قال: “الآن اقتربي من الخصيتين بأنفك و شميها”، فعلت إلهام كل ما علمها اخيها وفرحت أن تري كيس الخصيتين الرقيق، لم تستطيع إلا أن تعطي خصيتيه سوي لعقة صغيرة لأنها أخذت تقبلها و كان رد الهامي التنهد” اووووواه” وسقوط في شباك رغبتها الملحة خاضعا.


الهامي: هل تريدي أن تتعلمي كيف تمتصي الزوبر مثل فتاة مهذبة أم تريدي أن تتعلمي كيف تمتصيه مثل عاهرة حقيقية؟

إلهام: “اللعنة عليك اخي كفتاة مهذبة طبعآ، فهذا أفضل بكثير علي ما أظن رغم انني أريد أن أصبح وقحة في مص زوبرك الجميل هذا الآن ههههههه.


لم يتخيل ابدآ الهامي أن تطلب منه اخته هذا، فقد اعتقد انها فتاة خجولة لا تعلم عن الجنس شيئا، وهو متأكد من ذلك فعلا لأنها لو وقحة لكانت، مارست الجنس مع اصدقائها او احد الغرباء.


بدأت الفتاة تمارس ما تعلمته من مجموعتها الإباحية، وتمتص زوبر اخيها وتبتلعه وتلعق خصيتيه، فشعر الهامي أن اخته محترفة حقيقية بل افضل من العاهرات الذي مارسنا معه من قبل، انها تعلمت من الأفلام الكثير، ستكون لها مستقبل جنسي باهر.


امتصته إلهام كما لو كانت تمتص ازبار لسنوات طويلة، وطبقت كل ما تعلمته في تلك الأشهر السابقة،كانت تدخله الي بلعومها حتي تختنق، ثم تسحب رأسها ليخرج وهي فرحه جدا، وطبعا كان اخيها في عالم أخر تصدر منه انات النشوة وشهقات الأحوه والأهات هههههههه، وبعد فترة ليست بقصيرة، صاح الهامي:*هاه هاه أنا قريب جدا من نطر حليبي احذري، إلهام: “اخرجته من فمها” هل أنت متأكد من أنك تريد مني أن أخرجه من فمي؟ الهامي: نعم الآن يا إلهام سينفجر حتما داخل حلقك، إلهام: لا عليك يا اخي وابتلعته الي ان لامست شفتيها خصيتيه واطبقت شفتيها ههههههه.


ثم ابعدته و ابتلعت زوبره كله داخل حلقها و لاتزال تحاول الحصول علي المزيد منه، لقد امسك رأس اخته بقبضتيه ودفع ثلاث نطفات من حليبه دخل بلعومها، ثم سحبه قليلا وافرغ بقيته علي فمها ووجهها وعينها، وشاهدها كأنها تتلذذ بطعم حليبه، وتركت بعضه يسيل من زاوية فمها كفتاة الفيلم.


قالت: انت معلم جيد يا اخي وحليبك دسم جدا، ارجوا ان تكون قد استمتعت وشعرت بالراحة! الهامي: انتي ملعونة لقد امتصصتي افضل من الفتاة ذات الرأس الأحمر بل افضل من محترفة حقيقية ههههههه، ونظر الي اخته وهي خاضعة كعاهرة وفكر في صديقه الحميم رودي، الذي اخبره من قبل انه يجعل كل صديقات اخته يمتصصن زوبره، وكان يسمعه ذالك بالهاتف ويسخر منه.


الهامي: هل تريدين تجربة هذا مرة أخرى يا إلهام؟ إلهام: نعم اتمني ذلك حتي امتعك؟ فغمز بعينه الي اخته واتصل بصديقه رودي واخبره انه الأن مع حبيبته الجديدة، وهي تمتص زوبره وهمس لها ان تمتص بصوت مرتفع، ففرحت لان ذالك يبدوا وكأن احدهم يشاهدها بالفعل، وقرب الهاتف من فمها وهي تمتص.


فقالت: “بميوعة” زوبرك كبير و لذيذ وجميل يا حبيبي انا ادمنته، ثم وضع الهاتف علي اذنه، وقال: سمعت يا رودي انا ايضا استمتع مع صديقتي بالفعل، رودي: هنيئا لك فصوتها رقيق جدا كنت اتمني ان اكون معكم لنستمتع معا، الهامي: ابتلعيه كله يا حبيبتي هاحححح كله تماما “ثم قطع الأتصال” وهو يضحك، ووقف وامسك رأس أخته واخذ ينيك فمها بقوة، وهي تلعب بكسها ويدها الأخري تمسك خصيتي اخيها.


مضت عدة أشهر منذ أن عثرت على مجلات وافلام أبيها، والآن، ها هي في النهاية، امتصت زوبر حقيقي وتذوقت طعم حليب اخيها، ظلت تمتص زوبر اخيها كلما حانت الفرصة، وكان احيانا يقذفه علي وجهها وصدرها كما تحب، وفي احد الأيام الخوالي.


إلهام: اخي الحبيب اريد منك شيء بسيط، ارجوا ان الا تكسفني اتوسل إليك! الهامي: اطلبي عيوني فأنا ادمنتك يا عاهرتي الصغيرة، إلهام: ممممم اريد ان اتذوق احتكاك زوبرك داخل شفتي كسي، الهامي: “لطمها” أخرسي عليكي اللعنة يا ملعونة، هذا خطأ كبير لكن من الممكن أن امتعك بلساني، ثم عليكي ان تختاري صديق لكي مع اخته، ونمارس جماعي، إلهام: ليس لي أصدقاء اطلاقا، لي صديقة واحدة ليس لها اخ، دبر انت حالك اريد ان اكون وقحة، في وسط 6 ازبار علي الأقل كفتاة الفيلم.


فكر الهامي في كلمات اخته الشيطانة وحاول، ان يبعد هذه الأفكار عن مخيلتها وعقلها، لكنها حاصرته واصبحت تضغط عليه بقوة، حتي رضخ اخيرا بعد أن شعر بغبائها بفضح سرهما لأمها و ابيها.


فنامت علي ظهرها ورفعت ساقيها وهي تداعب بظرها، فانتفض زوبره بفعل الجاذبية الجنسية ونزل علي ركبتيه يمتص كسها الصغير ويلعقه وهيا تأن بعمرها و احاتها، وهو خاضع لنشوتها المحمومة، كانت شهقاتها تشعل النار بحواسه فظل يأكل كسها بشفتيه، حتي اطلقت عسلها علي وجهه، وصرخت: “ااااااااااااه ااااااااه هاحححححح”.


الهامي: استمتعتي يا شرموطة هذا اقصي ما استطيع فعله معكي فهمتي،إلهام: يكفيني هذا يا معلمي لكن اريد منك مستقبلا، ان تكون عنيفا كرجال الأفلام.

تعليقات