مدام قمر - قصص سكس

قصص سكس

 دخلت مدبرة العيادة لتخبرني بأن المدام قمر تريد مقابلتي، و لما دخلت كالقمر و أغلقت الباب خلفها كأنها تطوي النهار لتكون وحدها القمر المضيء في عالمي، سلمت عليها و عيني على كل مللي من جسمها البض المغري، طلبت منها الجلوس، و سبب الزيارة فقالت: كنت معدية قلت أشوفك، قلت لها: عملتي خير أنا كان نفسي أشوفك، و انتي عارفة ماحدش يزهق من القمر أبدا.


يا بخت جوزك، بيتمتع بالجسم النار ده لوحده، و المشاعر الرقيقة اللي شايلاها في قلبك، أنا حاسس إنك شايلة طاقة حب و عواطف ما فيش إنسان يقدر يشتالها، باقول لك إيه، ممكن أطلب منك طلب؟ قالت: أأمر، قلت لها: قومي، قامت، لفي، قالت: ليه؟ قلت لها: بس لفي، لفت و جلست خجلانة، فقلت لها، أنا هاحملك أمانة، تقولي لجوزك و هو نايم معاكي و بيستمتع بالجمال ده: الدكتور سعيد بيقول لك: “اللي بياكل لوحده يزور” احمر وجهها وقالت: لأ موش هأقول له.


قلت لها: هاستناكي بالرد، و لما قامت لتخرج سلمت عليها و رأيت طيزها تتهادي بدلال و هي تخرج من مكتبي، و كأنها تقول لي: تعالى خدني أو كأنها تربط زبي بحبل و تسحبه خلفها فأحاول إخفائه حتى لا تلتفت فتراه واقفا خلفها.


و بعد فترة جائتني لتقول: إيه رأيك لو عزمناك على العشا عندنا؟ إوعى ترفض لأزعل منك، دار في عقلي ما كنا قلناه من قبل فقلت: و أنا عبيط علشان أرفض، إمتي وفين؟ ردت: جوزي هيعدي عليك هنا يوم الثلاثاء بعد العيادة، كدا كويس، قلت : ممتاز مستني من الوقتي، ألا قوليلي: هتأكليني إيه؟ ردت بدلال شديد: كل اللي إنت عايزه.


بعد عيادة يوم الثلاثاء فعلا مر عليا جوزها و سلم عليا و كأنه يعرفني من سنين و تبادلنا أطراف الحديث أثناء الطريق لبيتهم، و من الحديث تبين أنه و زوجته يكثرون من الكلام عني و عن عزومة شكر لمجهودي في علاج زوجته، و لما وصلنا، فتحت لنا المدام و هي ترتدي روب حرير أحمر يكاد يشف عن كيلوت صغير جدا و ثديين ممتلئين طاردين للروب بعيدا عن قلبها، و قالت: تفضل يا دكتور، دا البيت نور، قلت في تواضع: كفاية نورك يا مدام قمر، فضحك زوجها و ضحكنا معه وقال لها: فين الولاد؟.


قالت راحوا يلعبوا مع اولاد عمهم و هيرجعوا بعد ساعتين، اتفضلوا اقعدوا على ما أحضر السفرة، جلسنا و اختفت لبرهة و يا سلام لما وطت قدامنا تقدم كوبين من العصير تصبيرة على ما تجهز السفرة، و لما اتفتح صدر الروب و خرج البزين الكبار من الروب، اتلبخت و حاولت تدخلهم في الروب فوقعت كباية عصير، قلت لها: براحتك يا مدام قمر، حصل خير، لمحت جوزها بيبص لي و أنا بابص على بزاز مراته، حسيت انه منتشي إن فيه راجل تاني معجب بجمال جسم مراته، وكأنه يقول لنفسه: دا أكبر دليل على إني اخترت أحلى واحدة.


و بدأت في تحويل الأطباق و عيني عليها و على جسمها اللي بيتلوى داخل الروب و أحيانا رجليها تبان من فتحة الروب من قدام. و لما توطي و طيزها بحدود الكلوت تبان و عنيا بتبظ عليهم، و لما ندهت لنا للأكل، كانت عيني على ابزازها اللي هبلوني، و أعتقد إن جوزها كان واخد باله. و لاحظت إن جوزها كل شوية يمدح في جمالها.


فقلت له في وسط الأكل: باين عليك بتحبها قوي، رد: قوي، و أحبها تكون سعيدة و أحب أحقق لها أي رغبة تسعدها. هنا فقط علمت أن طريقي مفتوح، فقلت: طبعا ما انت أخدت الحباية اللي هي، جاذبية وجمال و رقة و حاجات كتير ما ينفعش تتقال، ردت في دلال و بسرعة: أحلفك بإيه لتقول علشان يعرف إن مراته جوهرة. رد جوزها: أنا عارف اللي هيقوله، لكن ما يمنعش إني إشوفك مرة بعيون حد تاني، فقلت: أقول و ليا الأمان؟.


ما حدش هيزعل من الصراحة؟ هزا رأسيهما بالموافقة والتشوق لما سيسمعان، حيث قلت: يا سلام علي مراتك و هي ماشية بتتمختر زي البطة، بطنها ممسوحة بس فيها من تحت حتة ناتئة لقدام تجنن كأنها يافطة فوق باب مكتوب عليها “أحلى عش للحمام”، أكمل ولا كفاية كده؟ قالا بسرعة و انتباه: كمل، “ولا طيازها و هي ماشية تحس إنها تقالات علشان جسمها ما يطيرش من كتر حيويته.


تعرف إني باحسدك على الجسم الصاروخ ده، و على فكرة، كل ما أشوف الجمال الفاتن بتاع مراتك، أقول لك في سري، “يا بختك، اللي بياكل لوحده يزور” و لاحظت إنهم بيبصوا لبعض بذهول، فعرفت أنها أخبرته برسالتي القديمة،فبعثت قدمي اليمنى لتداعب قدمها وساقها اليسرى و هي تستجيب، فمددت يدي اليمنى على فخدها الأيسر من تحت المفرش و تحسسته برفق و كأنني ألمس تمثال روماني من المرمر الأملس إلا أنه رقيق كلحم و دم و جلد البشر، فكلبشت في ظهر كفي بيدها اليسرى وبدأت تغمض عينيها و تغنج كاتمة صوتها، فقال لها زوجها: موش هتفرجي الدكتور على البيت؟.


ففتحت عينيها و كأنه أيقظها من حلم و مدت يدها لتأخد بيدي، فحاولت أخد فوطة لتجفيف يدي، فقالت: لا لسة هتاكل، تعالى، وشدتني، مشيت خلفها و يدي في يدها وبعد السير في طرقة تخطينا فيها حجرة قالت: تفضل، وقفت على الباب و مررت بها لأدخل فحسست بيدي اليمنى على كسها أثناء مروري بها، و لما دخلت و أغلقت الباب خلفنا قليلا، نظرت في عيني و قالت: قد كدا إنت عايزني؟ قلت لها من أول مرة شفتك فيها.


إنتي موش عارفة تأثير جسمك في راجل بيحب النيك زيي، أنا الجواهرجي اللي بيقدر الجواهر الحلوة زي جسمك ده، و طوقتها بايديا و شديتها ليا حتى لصقت بيا، قربت منها، غمضت عينيها، بستها برقة ثم مرة أخرى برقة ثم بعنف ثم أحسست بيدها اليسرى تدعك في زبي من فوق البنطلون و يدها اليمنى تحاول فك أزرار قميصي، فتراجعت خطوة لمساعدتها في خلع القميص.


فجأة فكت الروب و تركته يسقط لأراها عارية تماما بجسمها الرخامي إلا من الكيلوت الصغير الذي يغري و يظهر أكثر مما يخفي، و هنا وقفت واجما أتأمل جسمها الجميل و هي منهمكة في خلع ملابسي،و لما ظهر زبي واقفا طويلا و تخينا، ركعت على ركبتيها و أخدت تحلب فيه و عينيها بتبرق و تقول: دا قد زب جوزي مرتين على الأقل، أنا كنت متوقعة كدا برده، و بدأت في لحسه و مصه إلا أنها لم تستطع إدخاله في فمها قد يكون لصغر فمها أو لضخامة زبي.


فاكتفت بالمحاولة ثم لحس رأسه الهائج، فأمسكت رأسها و شددت شعرها و بدأت المتعة تسري في جسمي كالكهرباء، و لما لمحت زوجها يشاهد من خلال فتحة الباب الصغيرة، واقفا عاريا و يحلب في زبه أثناء محاولات مص زوجته لزبي، عملت نفسي موش واخد بالي، و قلت لها: قومي ، قامت، وبركت على ركبي قدامها و خلعت لها كيلوتها و أمرتها بفتح رجليها، و لما شفت كسها ما عنتش شايف بعينيا، لقتني بارجع لورا شوية و بأتأمل فيه، و أقول ياااااااااااااه عالحلاوة و الطعامة، و هجمت عليه زي الجعان آكل والحس فيه و أعض في بظرها و أنيكها بلساني و فضلنا على كدا حوالي سبع دقايق.


قمت و شيلتها و حطيتها على السريرعلى ظهرها و بدأت أمص في ابزازها وهي بتحلب زبي بايدها اليمين، و لما دابت على الآخر قالت لي: نيكني بقى، موش قادرة أكتر من كده، دخلت بين رجليها و قلت لها: امسكي زبي وادعكي كسك و بظرك، على ما آكل البزين الحلوين دول، لسه ما شبعتش منهم.


يبدو أن الدعك دا خلاها تسيح على الآخر و راحت في دنيا تانية و نست نفسها وبدأت تتلوى تحتي و تقابل زبي بكسها كأحسن رقاصة و تأوهت بصوت عالي و قالت بصوت أراهن إن الجيران في آخر الشارع سمعوه: أآآآآآآآآهههه زبك حلو قوي، أعمل إيههههه، موش قادرة، ياللا نيكني بقى، أنا بأموت، رضعلى كسي العطشان، و تحولت لوحش شرس.


يدوب وجهت راس زبي لفتحة كسها، و اتحركت بعنف ناحيته، مجرد إن راسه دخلت كسها و احتكت بجدرانه الضيقة، حسيت بنشوة غير عادية و بدأت في إدخال زبي و إخراجه، و هي تتوسل إلي: براحتك خالصن خليني أمصمص فيه بمزاج. و هنا بدأت في إدخاله بالراحة حتى آخره ثم سحبه بسرعة وظللنا على كدا حوالي نصف ساعة و كل ما أحس إني هانزل أوقف و هي تتحرك تحتي زي اللبوة، و كأن كسها بيمصمص في زبي، و بعنف.سحبت زبي من كسها وطلبت منها تقعد على زبي و انا نايم على ظهري.


و فعلا نمت على ظهري و هي مسكت زبي بيدها اليمنى و نظرت له في إعجاب و قالت ياهههههههههه دا كبير قوي، أنا كان نفسي فيه من زمان، ما فيش حد في الدنيا أسعد مني الوقتي، و وطت عليا و باستني من حلمة بزي اليمين و قالت: بحبك قوي، قلت لها و جوزك؟ قالت: هو جوزي حبيبي و إنت نييكي حبيبي، إنت اللي بتكيفني تمام، إنت عارف أنا نفسي في إيه؟ قلت لها إيه؟ قلت: آكل زبك أكل أستمتع بيه لوحدي و ما عادش ينيك حد بعدي، قلت لها : طب إقعدي على الخازوق بس بشرط.


تدخليه كله في كسك، قالت في استنكار: لأ ما أقدرش، دا كان يقطعني. طب بس جربي. فرشحت عليا و مسكت زبي بإيدها اليمين ووجهته لفتحة كسها و قعدت عليه ببطء حتى آخرة واتحركت لفوق و لتحت بالراحة كأنها بتمزمز فيه، و بدأت تقول كلام و تتتمتم بحروف موش مفهومة و تتحرك في منتهى المياعة و في الآخر اتجننت و اتحركت بسرعة و عنف و زبي محشور في كسها و موش عايز يطلع مديت إيديا على بزازها اللي بيتمرجحوا قدامي و فعصت فيهم بعنف و شديتهم أمص فيهم و أعض في الحلمات و هي بتتأرجح على زبي، فجأة لقيت جوزها دخل و بيبوس فيها و هي بتحلب زبه بإيدها اليمين.


و تقول له إيه رأيك في لبوتك، حاسس بإيه و زب راجل تاني بينيكني قدامك؟ قال : ما كنتش متصور إن زبي يقف بالشكل دا و لا إني أستمتع المتعة دي، بس أنا بأبصم إنك أكبر لبوة في العالم، و أكبر متناكة، دانتي بتعملي معاه اللي عمرك ما عملتيه معايا يا شرموطة وسحب بز من بزازها من إيدي و قالي: خد كسها و سبلي بزها ده، مجرد ما قال كده و هي بقيت نار تتأوه بعنف و تتحرك و تتلوى أعنف و لما تعبت من التنطيط على زبي قعدت عليه و بدأت تدعك كسها و بظرها على زبي و بيوضي و عانتي بشكل دائري كأنها تطحن في زبي، قلت لها : إنتي عارفة أنا عايز أعمل إيه الوقتي؟ فتحت عينيها و قالت: كل اللي انت عايزه إعمله، أنا ملك إيديك.




قلت لها حتى لو هأضربك؟ قالت: ياريت، اعمل كل اللي إنت عايزه، أمرتها توطي على إيديها و رجليها، وقفت بين رجليها، ضربتها بالراحة على طيظها و قلتـ: إبعدي رجليكي عن بعض يا لبوة، و ضربة تانية هزتها زي الكهرباء لكنها سابت علامة حمراء على طيزها، و مسكت زبي و قربته من فتحة كسها اللي ورم بشكل ملحوظ، و مجرد ما دخلت رأسه تأوهت بلبونة اههههههههه يا كسسسسسسي، قووووووي، نيكني قووووووي، زبك حلللللللللللللو، في حين كان جوزها نايم تحتها يمص و يفعص في ابزازها في سكس نار و حار.


مسكتها من خصرها بإيديا و بدأت في نيكها بعنف، و كأن زبي مكبس في ماكينة لا تعرف التعب، و كلما اصطدمت رأس زبي بعنق رحمها أحس بنشوة غريبة وأكبس أكثر في المرة التالية، و كانت كلماتها المايعة تثيرني أكثر فأزداد سرعة و عمقا و عنفا، حتى اقتربت من الإنزال فقلت لها: أنزل فين؟ قالت في كسي، نفسي أحس بلبنك في كسي، و فعلا أنزلت في كسها لبنا لم أنزله في حياتي، فقد كانت مثيرة و مثارة جدا، لدرجة أن جوزها قالي: سيبلي الدور ده، أنا عايز أنيكها أكتر من أي مرة نكتها فيها قبل كده.


و وقف مكاني و بدأ في نيكها، أحسست أنني أريد شربة ماء، خرجت للسفرة و بعد أن شربت بعض العصير، سمعت الباب يدق بتسارع و الأولاد يقولون : إفتحي يا ماما، عرفت أن الليلة انتهت، فعدت مسرعا لأخذ ملابسي وارتديتها بسرعة و فتحت للأولاد، سألوني أين ماما و بابا يا عمو، قلت: بابا بيعطي ماما الحقنة، خليكوا هنا و لما يطلعوا قولولهم ، عمو مشي وما تنسوش تعزموه على العشا مرة تانية لأن أكل ماما لذيذ. و انصرفت، أدي يومين عدوا و لازلت أنتظر العزومة الجاية حتى اعيش سكس نار و احلى جنس مع قمر.

تعليقات