اهلا بيكم انا اسمي محمد من القاهره عندي ٢٥ سنه و عايش مع امي سلمي ٥٠ سنه و ابويا راضي ٥٣ سنه الكلام دا حصل من ٦ سنين كان عندي وقتها ١٩ سنه و اتعرفت علي جارتي الجديده اسمها مني كانت ٢٢ سنه ساعتها و عايشه مع والدتها اماني ٤٧ سنه و والدها كان متوفي.
اوصفهالكو هي حاجه جامده كدا بزاز مش كبيره اوي ولا صغيره اوي يعني متوسطه نفس مقاس الرمان كدا و طيزها حكايه كبيره و طول ماهي مشيه تترج جامد و علاقتنا اتطورت مع الوقت لأنها اتعرفت علي والدتي و بقت اغلب الوقت تقعد عندنا في البيت و بعديها بسنتين كنت انا تميت ٢١ سنه و هي ٢٤ و اتخطبت هي و زعلت ازي لأني كنت حبيتها اوي و انا من طبعي بتكسف ف مقولتلهاش و انا مليش كلام مع بنات و مأدب و في حالي و كل الناس كانت بتحبني.
بس انا كنت مدمن علي السكس و بتفرج بطريقه مجنونه و بضرب عشرات كتير و كنت كل مشوف مني اهيج عليها و زبري يقف هو مش طويل اوب كان ١٨ سم و كان تخين اوي و كل مشوفها يقف و بحس انو هيخرم البنطلون و يخرج يغتصبها من وانا عندي ١٥ سنه بروح جيم وجسمي متقسم كله و عضلاتي بارزه.
ف مره كنت ماشي انا و صحبي خالد، قابلتها ماشيه و شايله اكياس كتير روحتلها، انا: ازيك يا مني عامله اي؟ مني: الحمد لله يمحمد انت عامل اي؟ انا: انا تمام هاتب عنك اشيل بدالك الاكياس شكلها تقيله عليكي، مني: لا خليك مش عايزه اتعبك، انا: تعب اي بس تعبك راحه يقمر، مني : بطل بكش بقي، شلت منها الاكياس و وصلنا لحد بيتها و طلعت الاكياس فوق لها و دخلتني البيت و حطيت الاكياس علي الطربيزه و هي دخلت تغير و تعمل عصير بس انا كنت مستعجل ف قولتلها انا همشي بقي علشان مستعجل ورايا مشوار.
مني: اهدي بقي اما اعمل العصير انا: لا نينفعش انا مستعجل، اماني ام مني: اهدي يمحمد هتعمل العصير علطول و امشي انا: علشان خاطرك بس هستني، اماني : حبيبي يحمو، مني عملت العصير ليا و امها و ليها و شربنا العصير و انا مشيت روحت البيت دخلت اوضتي و كد.
من كتر هياجي نسيت اقفل الباب جامد ف قلعت كل هدومي و قعدت اضرب عشره علي مني ف امي دخلت فجأه انا اتخضيت و قالتي محم !!!!!! بتعمل اي يموكوس يابن الموكوسه، كان عماله تبص علي زبري و تبصلي و وشها احمر، انا: انت اسف يا امي مش هعمل كدا تاني، امي: مش هتعمل اي و انت بتعمل كدا من امتي يابني الكلام دا يتعبك، انا: خلاص مش هعمل كدا تاني ونبي و متقوليش لأبويا.
امي: ماشي و قوم يلا البس هدومك علشان عايزاك في مشوار، قمت بعد م امي خرجت لبست و انا كنت مرعوب جدا لتقول لأبويا، خرجت وكنت رايحلها المطبخ لقيتها حاطه ايد علي كسها و بتدعك فيه و اي علي بزازها ف انا رجعت تاني مكاني و علمت صوت علشان تاخد بالها و دخلت.
انا: كنت عايزاني في اي يا ماما، امي: كنت عايزاك نروح انت وانت نجيب طلبات علشان هجيب حجات كتير و مش هعرف اشيلها لوحدي، انا: هنروح امتي يا امي، امي: بكره الساعه ٩ الصبح علشان تبقي جاهز و تكون صاحي، انا: ماشي، تلفوني رن رديت، انا: الو اي يا مني، مني: معلش ونبي يحمو تعالي ليا البيت علشان في حجات هنشيلها و تقيله عليا مش هعرف اشيلها لوحدي، انا: ماشي يا مني ربع ساعه هغير و اجيلك، مني: ماشي يحمو سلام، انا: سلام.
غيرت و روحتلها لقيتها لوحدها سألتها امال طنت اماني فين، مني: راحت تجيب حاجه و جايه، انا: ماشي يلا نشيل الحاجه، مني: يلا، روحنا نشيل الحاجه فلقيت هنحرك دولاب مني من اوضتها و كان مترب جامد ف مس هعرف احركو لهدومي تتبهدل فقولتلها مفيش حاجه لوالدك البسها علشان هدومي متدبهدلش، مني: ثانيه هشوف لك، راحت جابت ليا شورت و فانله حملات و خرجت علشان البسهم.
بعد مخرجت قفلت الباب بس نسيت اقفلو بالترباس و روحت قالع جيت البس لقيت درفه ملابس مني الداخليه مفتوحه و لقيت اندر فتله و برا جامدين لونهم اسود مسكت البرا و طلعت زوبري قعدت اضرب عشره عليها و خلاص كنت علي اخري فطلعت المني بتاعي و وزعتو علي البرا و الاندر و مره واحده لقيت الباب بيتفتح، و بكدا ينتهي الحزء الاول انتظروا باقي الاجزاء.