قصص سكس - انا وزوج بنتي

قصص سكس

 هى قصه حقيقه فعلا فعلا بجميع حذافيرها وهى حدثت لقريبه لى تدعى ( اميره) ولا يعلم بها مخلوق غيرى ولذلك غيرت بعض اسماء الاشخاص و الاماكن حتى لا يعرفها احد.


اميره عمرها دلوقتى حوالى 48 سنة ولها بنتين وولد الاولى متزوجه من خمس سنين وعندها بنتين و الثانيه متزوجه من سنة واحدة ولم تنجب بعد وزوجها ما زال يدرس.


اميره محترمه بشكل كبير جدا ودائما ترتدى عبايات طويله وحجاب طويل وهى ممتلئه الجسم وتعانى من مرض الضغط و السكر وتعمل فى هيئه حكوميه فى ترتيب مهم هذه اللّحظة.


والحكايه كلها حدثت صيف العام الماضى عندما سافرت هى وبناتها و ازواج بناتها الى المصيف فى مرسى مطروح واقاموا فى شقه جميله وكانوا ينزلون البحر صباحا ثم يرجعون البيت يستحمون ويناموا طفيفا ثم ينزلوا ليتفسحوا فى البلد مساءا.


وثالث ايام الرحله وعندما كانوا يجلسون فى احدى المنتزهات مساءا احسست اميره بتعب و دوخه فقررت العوده للشقه وقام زوج بنتها الكبيره ( حسام ) بتوصيلها ولما وصلا قرر الا يتركها الا بعد ان يطمئن عليها واخبرته انها ستدخل تأخذ حمام.


ولم يتكلم الاثنان بينما وقع فى اليوم التالى وان وقع شئ غريب جدا منه فى اخر ايام الرحله حيث خرج من الحمام عاريا كليا وزبره منتصب امامه عابرا من الحمام الى حجرته وهو يعرف جيدا انها فى الصاله ولم تنطق هى بحرف.


وثم توالت الاحداث عقب الرجوع من السفر فبعد اسبوع كانوا فى زيارة لها وقد كانت تستحم فى حمامها عندما دخل عليها زوج بنتها بكل بساطه وهى عاريه تمام ليغسل يديه ويلقى عليها نظره متوحشة ثم يخرج , وفى نفس هذا اليوم بالمساء حيث أصبح هو وبنتها عندها خرج من الحمام عاريا كليا وهى تجلس تشاهد التلفزيون وجلس بجانبها يرى معها وزبره امامه وظلت هى ملجمه لا تنطق ثم قامت وتركته بعدها.


وتكرر إجراء هذا كثيرا سواء دخوله عليها وهى تستحم او تحويل ملابسها او جلوسه معها عاريا كأنه باتَ لا حياء بينهم , واصبح لا ميدان للاعتراض منها هذه اللّحظة عقب ان رأها عاريه كثيرا وعندما يدخل عليها هذه اللّحظة تتركه يفعل ما يرغب في وتكمل ما تفعل حتى عندما يجلس معها عاريا لا تقوم.


ومع الحين اصبحت هى لا تنكسف منه وتحويل ملابسها امامه وحتى عندما تستحم وهو حاضر تترك الباب مفتوحا، ولكن التقدم الهائل كان منذ شهرين تقريبا وفى ذلك الصيف عندما سافروا جميعا للمصيف فى الاسكندريه , يومها نزل الكل للفسحه عدا هو وحماته ودخلت هى تستحم و تركت باب الحمام مفتوح وما هى لحظات الا ودخل هو الاخر ليستحم معها و كان اول مره يفعل هذا ولم تدرى ماذا تقول ولكنها لم تعترض ودخل تحت الدش معها.


ودون ان تطلب منه امسك الشامبو يدعك لها جسمها وقد كانت المره الاولى التى يلمسها رغم انه رأها عاريه كثيرا وقد كانت تحس بزبره المنتصب يرتطم بطيظها جميع فتره وتركته يدعك جسمها بيديه من ظهرها لطيظها لبزازها لبطنها لفخذها و لكنها لم تتركه يلمس كثها.


ثم إلتماس منها ان تدعك له جسمه وفعلت بسرعه دون ان تلمس زبره , ثم فتح الدش عليهم ليغسلوا الشامبو من على جسمهم وحتى يدخل تحت الدش معها قام بأحتضانها من الخلف بقوه ويديه تعتصر بزازها واحست بزبره بالكامل بين فلقتى طيظها الكبيره.


وقد كان ذلك اكثر الأمر الذي تتحمله او تسمح به فتركته وخرجت من الحمام وجلست فى الصاله تلتقط انفاسها ولحق هو بها بعد وقت قصير و جلس معها يشاهدان الدش وهم الاثنان عرايا على الإطلاق.


وفى سكون اخبرته انها سمحت له بأن يراها عاريه كما يرغب في ولكن ما وقع فى الحمام لا تسمح به ولا ترغب في تكراره , وقد كان فى الدش وقتها اغنيه راقصه فاخبرها انه لن يفعل هذا ثانيه بشرط ان ترقص له , ورفضت طبعا و لكنها اخبرها انه سيفعل ما فعله مره اخرى اذا لم ترقص ووافقت وقام و حزمها بأيشارب ضئيل على طيظها العاريه.


اخذت ترقص له بجسمها العارى على الإطلاق وبزازاها الصغيره وطيظها الكبيره وهى تتحاشى نظرات عينيه وهى التى لم ترقص لزوجها هكذا فى حياتها , وصورها حسام على موبيله ولم تعترض.


ووفى بوعده ولم يكرر فعلته حتى هذه اللّحظة، وعندما اتت لى ( اميره) منذ اسبوعين وحكت لى جميع الاحداث التى حكيتها لكم , اخبرتها ما المشكله هذه اللّحظة ما دام وفى بوعده ولم يلمسها , اخبرتنى المشكله انها هى التى تشتاق للمسته.


ضحكت واخبرتها اراهنك بمائه جنيه انه سينام معك و ينيكك , وانا فى انتظار المائه جنيه من يومها ولا اعتقد انها ستتأخر كثيرا، زى ما وعدكم وتحت زن و الحاح من ( س )اتصلت باميره كى اذهب لزيارتها بحجه العيد ولم اجدها فى بيتها واجربت ان اتصل بها فى منزل بنتها زوجه حسام ووجدها هى اميره التى ترد على فسألتها ماذا تفعل عندها وان اريد زيارتها وضحكت وقد كانت تعلم ان اريد ان اعرف الحكايه واخبرتنى ان اذهب اليها فى منزل بنتها وقت فهى تعيش هناك مؤقتا واغلقت معها السماعه و انا ارتدى ملابسى بسرعه فيبدوا ان الموضوع تطور سريعا.


بلغت لمنزل بنتها وهو فى منطقه راقيه وانا انتظر ان تحكى لى اميره ان حسام ناكها كما كنت اتوقع وطرقت الباب وفتحت لى اميره بلبسها العادى ولكن كان يظهر على وجهها النضاره و الحياه.


وسلمت على فتيات بنتها وسألت عنها فاخبرتنى ان بنتها ليست هنا لكن هى فى لندن منذ اسبوع وستعود عقب ثلاث ايام فسألتها ان قد كانت تعيش هى و حسام والفتيات وحدهم طوال الاسبوع فضحكت بأبتسامه خبيثه وقالت بس مش زى ما انت فاكره…ده الموضوع كان هيقلب مصيبه بل اللى حصل حصل.


وطلبت منها ان تحكى لى جميع التفاصيل، عقب ما قد كانت عندى منذ ثلاث اسابيع آبت بيتها وبعديها بكام يوم كده رحعت من العمل لقيت ( امجد ) اخو حسام الضئيل فى انتظارها واخبرها ان امه اى حماه بنتها تأخرت فى الشغل وقرر ان يأتى هنا لينتظرها هنا فلقد كانا يسكنون بعد وقت قريب منها وقد كانت تعتبره مثل ابنها فهو فى التاسعه عشر وهو اصغر اخوته عكس حسام الذى يصل ثلاثين عاما وهى اكبر اخوته ودخلا الاثنان البيت و غيرت هى ملابسها ودخلت تجهز الطعام.


وبعد ان اختتمت ذهبت اليه فى الصاله للغذاء وهنا توقفت مذهوله فلقد كان يقف امامها عاريا كليا مبتسما ولكنها تمالكت ذاتها بسرعه وصرخت فيه ماذا يفعل ولكنه وثب عليها يقبلها و صمتت هى من المفأجاه طفيفا ثم دفعته عنها وهى تصرخ به و حدثت بينهم مشاده صغيره فاذا به يطلع موبيله ويوريها الفيديو التى ترقص فيه عاريه ويخبرها انه منذ رأها هكذا سيجن عليها.


واخبرتنى انها دامت صامته تنظر للفيديو مذهوله لا تعلم ماذا تقول وقد كانت نسيت ذلك الفيديو على الإطلاق والذى صوره لها حسام فى الاسكندريه، واخبرتنى انها تمالكت ذاتها وطلبت من امجد ان يَلبس ملابسه ليتكلما فى سكون و بالفعل ارتدى ملابسه وسألته من اين اتى بذلك الفيديو وقد كانت ترغب في ان تعلم هل يعلم جميع شئ ام شاهد الفيديو لاغير فاخبرها انه وجده مخفى على جهاز كومبيوتر حسام ونقله الى موبيله وعندما شاهده جيدا عرف انها حماته وعرف ان هناك علاقه بينها و بين حسام.

تعليقات